الرؤية
دائرة من أصدقاء الملكوت وقادة العمل الروحي الذين حياتهم تتحرك من أجل رؤية مجد الملكوت يستعلن في الأرض. هذه الدائرة تقف كقلب رجل واحد، كتفاً في كتف معاً في صلوات ومشاركات نبوية وخدمة مشتركة نتحرك في مسحة متضاعفة ناتجة من الوقوف معاً لبناء مجتمعات الملكوت لتحريك هذا الجيل بمسحة التتميم للإنتهاء من المقاصد الإلهية.
التكنولوجيا الداخلية الروحية (لماذا أنطاكيا؟)
ماذا يحدث الأن؟
منذ بداءة مشاركتي بالرؤية مع بعض القادة على مستوى شخصي، أود أن أشجعك أن “مجتمعات أنطاكية الدولية” انضم إليها بالفعل وحتي بناء هذا الموقع عشرات من الكنائس والخدمات من أكثر من ثمان دول في العالم العربي ومن المتوقع أن نجد بعد الإعلان عن هذه الخدمة والموقع أن يزداد العدد والرؤية وأن نرى هذه المجتمعات تقف معاً وترسل إرساليتها من كل مجتمع إلى أقصى الأرض من خلال علاقات الملكوت بين هذه المجتمعات الدولية.
لماذا أنطاكية الأن؟
بعد سنوات طويلة من حديث الرب معي عن هذه الرؤية (ومقاومتي) وانتظاري لعلامات معجزية من الرب، استخدم الرب القس ه.ر. من بلد خليجي بطريقة معجزية أن يسافر خصيصاً من بلده إلى مصر لكي ينقل لي رسالة الرب برغم أنه لم يكن يعلم أي شيء عما يدور بيني وبين الرب، ولم يكن يعلم اي شيء عن الرؤية لكن بطاعة من الرب مذهلة سافر وتقابلنا وتشاركت دموعنا عن صلاح الرب الذي يحرك القلوب والأحداث في وقتها ويطلق رؤيته للعلن.
مبادئ روحية في العلاقات
من يستطيع الإنضمام
كل راعِ أو قائد بالنيابة عن كنيسته وخدمته يشعر في داخله بنفس نبضات الرؤية والمحبة لرؤية استعلان ملكوت الرب في أرضه ويحب أن ينضم لعائلة من الأصدقاء لكي يقفوا معاً كرجل واحد لتمليك الرب يسوع المسيح على الأرض.
متطلبات الإشتراك في مجتمعات أنطاكية الدولية
إن كنت راعِ أو قائد خدمة أو كنيسة.
إن كنت توافق على الرؤية ومبادئ الملكوت المذكورة في رؤية مجتمعات أنطاكية الدولية.
إن كان صوت الرب الروح القدس يقودك ويشجعنك إلى الأنضمام إلى هذه الرؤية.