الرؤية

دائرة من أصدقاء الملكوت وقادة العمل الروحي الذين حياتهم تتحرك من أجل رؤية مجد الملكوت يستعلن في الأرض. هذه الدائرة تقف كقلب رجل واحد، كتفاً في كتف معاً في صلوات ومشاركات نبوية وخدمة مشتركة نتحرك في مسحة متضاعفة ناتجة من الوقوف معاً لبناء مجتمعات الملكوت لتحريك هذا الجيل بمسحة التتميم للإنتهاء من المقاصد الإلهية.

التكنولوجيا الداخلية الروحية (لماذا أنطاكيا؟)

زمن حركة سريعة

أنه زمن الحركة السريعة في الروح لما يريد الرب أن يطلقه وأن يحققه من خلال أبطال الملكوت. أنه زمن أن نستقبل النعمة التي سكبها الرب على أنطاكية كمركز للنهضة والتقدم في سفر الأعمال.

إطلاق للمسحة الرسولية

في أنطاكية إطلاق للمسحة الرسولية (أطلقوا بولس وبرنابا لدعوة الإرسالية على حياتهم).

عمل يد الرب

في أنطاكية كانت يد الرب معهم فآمن عدد غفير بالرب.

نعمة المسحة الرسولية والنبوية

أنطاكية تحمل نعمة الحركة في المسحة الرسولية والنبوية التي تطلق سرعة من أجل حصاد سريع في أزمنة نعيشها الآن. في عالمنا نحتاج إلى اعلان الملكوت بقوة وتأثير مختلف عن السابق (حالة كنيسة أورشليم التي لا تتقدم في ذلك الوقت).

كسر المحدودية

في أنطاكية أول مرة تحدثوا مع غير اليهود عن الرب (كسر محدودية الرؤية والاستخدام).

إطلاق خدام النعمة

في أنطاكية بداءة انطلاق خدمة برنابا وبولس. مكان يطلق خدام من خلال النعمة.

أسم جديد

في أنطاكية جَرُء المؤمنين أن يسموا أنفسهم مسيحيين لأول مرة (لم يجرؤ التلاميذ من قبل أو في أورشليم أن يدعو أنفسهم مسيحيين لأنه إعلان اتحاد ووحدة مع يسوع غير مسبوق).

حركة

أنطاكية في سفر الاعمال تحمل نقلة في الحركة الروحية من كنيسة أورشليم إلى مركز للنهضة على كل المنطقة. أحد معاني كلمة أنطاكية هو ”مركبة تتحرك بسرعة“.     (Hitchcock’s Bible Names Dictionary)

حركة الروح

في أنطاكية حرية حركة لمواهب الروح حيث وجد الأنبياء حرية لإعلان نبواتهم.

إطلاق تشجيع

في أنطاكية النعمة واضحة وملموسة في أجواء العمل لإطلاق التشجيع في مجتمع الملكوت.

حركة

أنطاكية في سفر الاعمال تحمل نقلة في الحركة الروحية من كنيسة أورشليم إلى مركز للنهضة على كل المنطقة. أحد معاني كلمة أنطاكية هو ”مركبة تتحرك بسرعة“.     (Hitchcock’s Bible Names Dictionary)

نعمة المسحة الرسولية والنبوية

أنطاكية تحمل نعمة الحركة في المسحة الرسولية والنبوية التي تطلق سرعة من أجل حصاد سريع في أزمنة نعيشها الآن. في عالمنا نحتاج إلى اعلان الملكوت بقوة وتأثير مختلف عن السابق (حالة كنيسة أورشليم التي لا تتقدم في ذلك الوقت).

زمن حركة سريعة

أنه زمن الحركة السريعة في الروح لما يريد الرب أن يطلقه و أن يحققه من خلال أبطال الملكوت. أنه زمن أن نستقبل النعمة التي سكبها الرب على أنطاكية كمركز للنهضة و التقدم في سفر الأعمال.

حركة الروح

في أنطاكية حرية حركة لمواهب الروح حيث وجد الأنبياء حرية لإعلان نبواتهم.

كسر المحدودية

في أنطاكية أول مرة تحدثوا مع غير اليهود عن الرب (كسر محدودية الرؤية والاستخدام).

عمل يد الرب

في أنطاكية كانت يد الرب معهم فآمن عدد غفير بالرب.

إطلاق تشجيع

في أنطاكية النعمة واضحة وملموسة في أجواء العمل لإطلاق التشجيع في مجتمع الملكوت.

إطلاق خدام النعمة

في أنطاكية بداءة انطلاق خدمة برنابا وبولس. مكان يطلق خدام من خلال النعمة.

إطلاق للمسحة الرسولية

في أنطاكية إطلاق للمسحة الرسولية (أطلقوا بولس وبرنابا لدعوة الإرسالية على حياتهم).

أسم جديد

في أنطاكية جَرُء المؤمنين أن يسموا أنفسهم مسيحيين لأول مرة (لم يجرؤ التلاميذ من قبل أو في أورشليم أن يدعو أنفسهم مسيحيين لأنه إعلان اتحاد ووحدة مع يسوع غير مسبوق).

ماذا يحدث الأن؟

منذ بداءة مشاركتي بالرؤية مع بعض القادة على مستوى شخصي، أود أن أشجعك أن “مجتمعات أنطاكية الدولية” انضم إليها بالفعل وحتي بناء هذا الموقع عشرات من الكنائس والخدمات من أكثر من ثمان دول في العالم العربي ومن المتوقع أن نجد بعد الإعلان عن هذه الخدمة والموقع أن يزداد العدد والرؤية وأن نرى هذه المجتمعات تقف معاً وترسل إرساليتها من كل مجتمع إلى أقصى الأرض من خلال علاقات الملكوت بين هذه المجتمعات الدولية.

لماذا أنطاكية الأن؟

بعد سنوات طويلة من حديث الرب معي عن هذه الرؤية (ومقاومتي) وانتظاري لعلامات معجزية من الرب، استخدم الرب القس ه.ر. من بلد خليجي بطريقة معجزية أن يسافر خصيصاً من بلده إلى مصر لكي ينقل لي رسالة الرب برغم أنه لم يكن يعلم أي شيء عما يدور بيني وبين الرب، ولم يكن يعلم اي شيء عن الرؤية لكن بطاعة من الرب مذهلة سافر وتقابلنا وتشاركت دموعنا عن صلاح الرب الذي يحرك القلوب والأحداث في وقتها ويطلق رؤيته للعلن.

مبادئ روحية في العلاقات

لا تتدخل ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ في تفاصيل أو قيادة أي خدمة أو كنيسة من الكنائس الصديقة لكن تقف معها من أجل إطلاق إمكانيات النعمة الموجودة في إعلان مجتمعات أنطاكية على كل كنيسة وخدمة في نفس المظلة الروحية.

تتعهد ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ أن تضع كل خدمة وكنيسة صديقة في صلواتها وتغطيتها الروحية الأسبوعية بإيمان بالنعمة التي تتحرك من خلال العهد والإرسالية والنبوة.

تقف ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ معاً في خدمات الكنائس والخدمات المشاركة لتعضيد كل كنيسة وخدمة في مؤتمرات ومدارس روحية بحسب ما تشعر كل كنيسة وخدمة في رؤيتها.

تحرص ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ على الحفاظ على العلاقات الأخوية والمحبة خلال المسير والرحلة لذلك ما يغلب على أجواء العلاقات هو روح الأسرة الواحدة والقلب الواحد. علاقات الإكرام للرب وبعضنا لبعض والمسحة المشتركة على كل قائد هى أساس العلاقات في مجتمعات انطاكية.

تحكم علاقات”مجتمعات أنطاكية الدولية“ المحبة والصداقة والشراكة بين المجتمعات المشاركة ولا تشكل سلطان أو هيكلة هرمية بأي صورة من الصور.

لا تطالب ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ أي من أصدقائها بمشاركات مادية ولا تتعهد بتقديم مشاركات مادية إلا بقيادة الرب.

ترسل ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ رسائل نبوية ورسولية كل شهر يتشارك فيها رجال الله المتنوعين لإضرام الدعوة وتعضيد كل كنيسة وخدمة مشاركة.

تحرص ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ على الحفاظ على العلاقات الأخوية والمحبة خلال المسير والرحلة لذلك ما يغلب على أجواء العلاقات هو روح الأسرة الواحدة والقلب الواحد. علاقات الإكرام للرب وبعضنا لبعض والمسحة المشتركة على كل قائد هى أساس العلاقات في مجتمعات انطاكية.

لا تتدخل ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ في تفاصيل أو قيادة أي خدمة أو كنيسة من الكنائس الصديقة لكن تقف معها من أجل إطلاق إمكانيات النعمة الموجودة في إعلان مجتمعات أنطاكية على كل كنيسة وخدمة في نفس المظلة الروحية.

تحكم علاقات”مجتمعات أنطاكية الدولية“ المحبة والصداقة والشراكة بين المجتمعات المشاركة ولا تشكل سلطان أو هيكلة هرمية بأي صورة من الصور.

تتعهد ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ أن تضع كل خدمة وكنيسة صديقة في صلواتها وتغطيتها الروحية الأسبوعية بإيمان بالنعمة التي تتحرك من خلال العهد والإرسالية والنبوة.

لا تطالب ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ أي من أصدقائها بمشاركات مادية ولا تتعهد بتقديم مشاركات مادية إلا بقيادة الرب.

تقف ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ معاً في خدمات الكنائس والخدمات المشاركة لتعضيد كل كنيسة وخدمة في مؤتمرات ومدارس روحية بحسب ما تشعر كل كنيسة وخدمة في رؤيتها.

ترسل ”مجتمعات أنطاكية الدولية“ رسائل نبوية ورسولية كل شهر يتشارك فيها رجال الله المتنوعين لإضرام الدعوة وتعضيد كل كنيسة وخدمة مشاركة.


    نعملا

    من يستطيع الإنضمام

    كل راعِ أو قائد بالنيابة عن كنيسته وخدمته يشعر في داخله بنفس نبضات الرؤية والمحبة لرؤية استعلان ملكوت الرب في أرضه ويحب أن ينضم لعائلة من الأصدقاء لكي يقفوا معاً كرجل واحد لتمليك الرب يسوع المسيح على الأرض.

    متطلبات الإشتراك في مجتمعات أنطاكية الدولية

    إن كنت راعِ أو قائد خدمة أو كنيسة.

    إن كنت توافق على الرؤية ومبادئ الملكوت المذكورة في رؤية مجتمعات أنطاكية الدولية.

    إن كان صوت الرب الروح القدس يقودك ويشجعنك إلى الأنضمام إلى هذه الرؤية.


      نعملا